منارة الخواطر وعذب الكلام
اهلا بك زائرنا الكريم تسرنا زيارتك ونزداد سرورا لو سجلت معنا
منارة الخواطر وعذب الكلام
اهلا بك زائرنا الكريم تسرنا زيارتك ونزداد سرورا لو سجلت معنا
منارة الخواطر وعذب الكلام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


محبى الخواطر وعذب الكلام
 
الرئيسيةبوابتناأحدث الصورالتسجيلدخول
انما الامم الاخلاق ما بقيت فان هم ذهبت اخلاقهم ذهبوا
اخى العضو .. اخى الزائر سررنا للقائكم .. اللهم وفق الجميع لما فية الخير وترضاة
مواضيعك تهمنا ... زيارتك تسرنا......
تذكروا قول الله تعالى .. { ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد
بالخير بالتعاون بالامل.. نبنى موقعنا للشعراء العرب
ينام عميقا من لا يملك ما يخاف من فقدانه
لا داعى للأضراس فى العقد التى تحل بالانامل
علي أن أسعى وليس علي إدراك النجاح
من سعى جنى ومن نام رأى الأحلام
وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلاب
الإفراط في التواضع يجلب المذلة
لا يستطيع أحدٌ ركوب ظهرك .. إلا إذا كنت منحنياً
من جار على صباه .. جارَتْ عليه شيخوخته
تاج القيصر لا يمكن أن يحميه من الصداع
ليس شجاعًا ذلك الكلب الذي ينبح على جثة الأسد
لا تنظر إلى صغر الخطيئة .. ولكن انظر إلى عظم من عصيت
دقيقة الألم ساعة.. وساعة اللذة دقيقة
وردة واحدة لإنسان على قيد الحياة أفضل من باقة كاملة على قبره
لا تحاول أن تجعل ملابسك أغلى شيء فيك ، حتى لا تجد نفسك يوماً أرخص مما ترتديه
من زاد في حبه لنفسه .. زاد كره الناس له
كلما ازددت علماً ، كلما ازدادت مساحة معرفتي بجهلي
.. يسخر من الجروح كل من لا يعرف الألم
..اللسان ليس عظاماً لكنه يكسر العظام
إذا خرجت الكلمة من القلب دخلت في القلب
عامل الناس كما تحب أن تُعامَل
عليكم بالصبر
من لم يتفقد النقص في نفسه دام نقصه
من أكرمك فأكرمه، ومن استخف بك فأكرم نفسك عنه.
ثلاثة من كنوز الجنة؛ كتمان الصدقة، وكتمان المصيبة، وكتمان المرض
إن مواعظ القرآن تُذيب الحديد ، و للفهوم كل لحظة زجر جديد ، و للقلوب النيرة كل يوم به وعيد ، غير أن الغافل يتلوه و لايستفيد
من وجد الله فما فقد . ومن فقد الله فما وجد
في غض البصر نور القلب والفراسة
دع الأيــام تفـعـل مـــا تـشــاء *** وطـب نفسـاً إذا حكـم القضـاء
ولا تـجــزع لـحـادثــة اللـيـالـي *** فـمـا لـحــوادث الـدنـيـا بـقــــاء
وكن رجلاً عن الأهـــوال جلـداً *** وشيمتـك السمـاحـة والـوفــاء
ولاتعطين الرأى من لا يريده ...... فلا أنت محمودٌ ولا الرأى نافعه
الظلم ظلمات يوم القيامة
: عش في الدنيا كأنك عابر سبيل
كن كالسماء ينظر الناس اليها ولا تكن كالارض يدوس الناس علي
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر والله على كل شىء قدير
فاقد الشىء لا يعطيه
لا تنظر إلى صغر الخطيئة .. ولكن انظر إلى عظم من عصيت
سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم
لا تجعل حياتك تعيسه من اجل شخص.. انت كالذي احرق منزله من اجل حشرة )))))

 

 شاب يبلغ من العمرسبعة عشر عاماً

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
صلاح عطية
المدير العام
صلاح عطية


عدد المساهمات : 229
نقاط : 681
تاريخ التسجيل : 23/04/2011
الموقع : https://salah2425.yoo7.com

شاب يبلغ من العمرسبعة عشر عاماً  Empty
مُساهمةموضوع: شاب يبلغ من العمرسبعة عشر عاماً    شاب يبلغ من العمرسبعة عشر عاماً  I_icon_minitimeالإثنين مايو 09, 2011 6:08 pm

بسم الله الرحمن الرحيم


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


شاب يبلغ من العمرسبعة عشر عاماً .. كان في المسجد يتلو القرآن .. وينتظر
إقامة صلاة الفجر .. فلما أقيمت الصلاة .. رد المصحف إلى مكانه .. ثم نهض ليقف
في الصف .. فإذا به يقع على الأرض فجأة مغمى عليه .. حمله بعض المصلين إلى
المستشفى .. فحدثني الدكتور الجبير الذي عاين حالته .. قال : أُتي إلينا بهذا
الشاب محمولاً كالجنازه .. فلما كشفت عليه فإذا هو مصاب بجلطة في القلب لو
أصيب بها جمل لأردته ميتاً نظرت إلى الشاب فإذا هو يصارع الموت .. ويودع أنفاس
الحياة .. سارعنا إلى نجدته .. وتنشيط قلبه .. أوقفت عنده طبيب الإسعاف يراقب
حالته .. وذهبت لإحضار بعض الأجهزة لمعالجته .. فلما أقبلت إليه مسرعاً ..
فإذا الشاب متعلق بيد طبيب الإسعاف .. والطبيب قد الصق أذنه بفم الشاب ..
والشاب يهمس في أذنه بكلمات.. فوقفت أنظر إليهما .. لحظات.. وفجأة أطلق الشاب
يد الطبيب .. وحاول جاهداً أن يلتفت لجانبه الأيمن .. ثم قال بلسان ثقيل :
أشهد أن لا إله إلا الله .. وأشهد أن محمداً عبده ورسوله .. وأخذ يكررها ..
ونبضه يتلاشى .. وضربات القلب تختفي.. ونحن نحاول إنقاذه.. ولكن قضاء الله كان
أقوى.. ومات الشاب.. عندها انفجر طبيب الإسعاف باكياً.. حتى لم يستطع الوقوف
على قدميه.. فعجبنا وقلنا له : يا فلان .. ما لك تبكي.. ليست هذه أول مرة ترى
فيها ميتاً.. لكن الطبيب استمر في بكائه ونحيبه.. فلما .. خف عنه البكاء
سألناه : ماذا كان يقول لك الفتى ؟ فقال : لما رآك يا دكتور .. تذهب وتجيء ..
وتأمر وتنهى.. علم أنك الطبيب المختص به .. فقال لي : يا دكتور .. قل لصاحبك
طبيب القلب.. لا يتعب نفسه.. لا
يتعب.. أنا ميت لا محا له.. (( والله إني أرى مقعدي من الجنة الآن )) .. الله
أكبر .. { إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا
تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلا تَحْزَنُوا
وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ * نَحْنُ
أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الْآخِرَةِ وَلَكُمْ فِيهَا
مَا تَشْتَهِي أَنْفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَ * نُزُلاً مِنْ
غَفُورٍ رَحِيمٍ } .. أسأل الله أن يختم لنا جميعاً بالصالحات ولما سؤل والده
عن حاله قال : إ بني هذا ما كان يفوته الصف الأول في المسجد ، إبني هذا هو
الذي كان يوقضنا لصلاة الفجر ، إبني هذا كان ملازم لحلق تفيض القرآن ، إ بني
هذا كان في الصف الثاني ثانوي علمي وكان تقديره إمتياز . هذا هو الفرق بين
المطيع والعاصي .. والفرق الحقيقي يتبين .. { يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ
أَخِيهِ * وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ * وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ * لِكُلِّ امْرِئٍ
مِنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ * وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ *
ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ * وَوُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ عَلَيْهَا غَبَرَةٌ *
تَرْهَقُهَا قَتَرَةٌ * أُولَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ } ..
سبحان الله العظيم....


لا إله إلا هو سبحانه......ولكم في الموت عبره وعظه ولكن من
يتعظ

ماشاء الله عسى أن يختم لي ربي بمثل ماختم له

اللهم لا إله إلا أنت سبحانك
أني كنت من الظالمين

أغفرلي ذنبي وأجعل خاتمتي خير يارب العالمين وخفف عني
سكرات الموت.....آمـــــــــــــــــــــــــــــــــين...





اللهم أحسن خاتمتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://salah2425.yoo7.com
 
شاب يبلغ من العمرسبعة عشر عاماً
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منارة الخواطر وعذب الكلام :: القصة والرواية الادبيه-
انتقل الى: